منذ فترة طويلة وكثيراً من الأصوات تنادي
بالمساواة بين المرأه و الرجل وضمان حقوق المرأه
مع العلم أن الإسلام قد ضمن لها ذلك مسبقاً
ولكنهم يريدون مساواة من نوع اخر تتماشى مع أهواءهم
ولكن ما حدث في هذه الصورة برأيكم هل هو مساواة أم جهل أم ماذا ؟؟؟
إقراني
عدد المتواجدين الآن
°ˆ~*¤®§(*§ أبـــو لارا §*)§®¤*~ˆ° 
تخبط…وجهلٌ كبير يخدم أهوائهم…
تحية لك
هل تقصد تغطية الوجه؟ ربما تكون صورة قد وضعت في موقع اسلامي يرفض كشف الوجه وكانت الصورة بهذه الطريقة بفعل فاعل؟ لا أدري لا أرى فيها مشكلة!
وإن لم يكن كذلك فأنا لم أفهم المساواة التي قصدتها.
سبحان الله ..كأنها مظاهرة وليست صلاة..
مستخدم جديد
وش دخل تغطية الوجة ,,, اللي كنت أقصدت صلاتهم في صفوف موحده وبجوار بعضهم البعض هل هو مساواة ام جهل أم ماذا ؟؟
لم أنتبه أن الموضوع صلاة :s، وكأني رأيتهم يتحركون في صفوف أو في حملة ما أو مظاهرة. ولم أتخيل أن تكون صفوف صلاة مشتركة بين الرجال والنساء. أعذر سوء تخيلي للأمر لأني لم أعتقد أبداً أن القضية يمكن أن تكون صلاة؟!
(ودي أضحك) 🙂
مرحبا ياصديقي
من زمان شفتها هاي الصورة
بحق الجهل عم الأمه
الغريبة ان كم من وسائل الاعلام تناولت الموضوع ولا ادري شنو السبب او الغاية منه
يعني في اكبر البلاد العربية يصل بهم الجهل هكذا
:
مع ارق التحايا
عبدالله
حمقٌ وجنون
أتدري لماذا أبا لارا؟؟
لأنهم لا يأخذون اللب من الدين ولا يهتمون إلا بالقشور
لو سألت أحدهم لماذا أمِرنا بترتيب الصفوف على النحو الذي نحن عليه لأجابك “لا أعلم ..إنما هو ديننا وننفذ”
إسأل أحدهم .. لو صلت أمامه امرأة هل سيكون بنفس الخشوع لو كانت رجلاً؟؟؟
الله دلهم على الصواب واهدهم
هذا جهل للاسف
..!!
أبو لارا
نعم نطالب بحقوقنا . لأنها سُلبت ..
وصحيح الإسلام كفلها منذ 1430سنه .
والأن نواجه سوء تطبيق للإسلام منه بُراء ..
أما بالنسبه للصوره أقل شيء أقوله مهزله .
نحن لا نُطالب بتغيير الثوابت الإسلاميه .
نحنُ نُطالب بتطبيق الإسلام كما أُنزل وليس جاهلية القرن الواحد والعشرين .
دمتم بخير ..
ليلى الحربي كانت هنا ..
الله المستعان !
اقرب ماتكون هي مساواة ام جهل 🙂
هلا كاتب الأنثي والله يكون بالعون
*********
الثرثار
فعلاً العمى عمى البصيرة وليس البصر
*********
شكراً لمرورك حلمي معي
*********
ليلي الحربي
فعلاً جاهليه القرن الواحد والعشرين
*********
الاء – حائل
شكراً لمروركما
هذا التصرف ليس جهلاً فسبحان الله النفس خلقت على الفطرة السليمة فأي شي يخالف الرحمن تبتعد عنه الروح و تشتهيه النفس, فيكون الشخص غير مرتاح يظن في عمله الخطأ.
فلا أظن أن هؤلاء أغبياء و لا يوجد بهم من الجهل شيء ولكن هذا ما ترضاه أنفسهم و هذا ما جبلت عليه أخلاقهم وهذا ما تدارسوه فيما بينهم لكي يصنعوا من الإمام إمرأة تأمهم و فتيات تحفهم.